
التعامل مع الطفل العنيد يحتاج إلى الكثير من الصبر والهدوء، لذا حافظ على هدوئك، واستمع لكلامه، وشجعه على اتخاذ بعض القرارات بنفسه، وشتت انتباهه بأنشطة ممتعة، وامدح سلوكه الجيد، واحترمه، لكن تذكر أن تكون حازمًا وضع قواعد واضحة.
عندما تتعلم كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟ فإنك لا تحل مشكلة سلوكية فحسب، بل تُساهم في بناء شخصية قوية ومتزنة لطفلك على المدى الطويل.
حاصلة على بكالوريوس تربية ولغة انجليزية. عملت في سلك التربية والتعليم لسنوات عديدة.
علينا إغداق الحبِّ على أطفالنا مع تحميلهم مسؤولية قراراتهم، وعلينا الوقوف أمام أنفسنا والاعتراف أنَّ سلوكات أطفالنا انعكاسٌ لسلوكاتنا؛ لذلك علينا أن نسعى ونُطوِّر من قدراتنا ومهاراتنا، لتكون النتيجة برَّاقة.
كن قدوة في التعامل مع التحديات والانفعالات. أظهر له كيف تتحاور، تتنازل، وتُعبّر عن رأيك بأدب.
حمل تطبيق كيورا اليوم من الاب ستور أو جوجل بلاي، وابدء بإستشارة اطبائنا.
الدعم و التواصل عن المنصة تواصل معنا سياسة الاستخدام حقوق الملكية حقوق ملكية اليوتيوب الأسئلة الشائعة الروابط السريعة دورات تدريبية المسارات التعليمية اختبارات معارف انشاء السيرة الذاتية العروض و الأقسام المواعيد القادمة انواع شهادات معارف التأكد من صحة الشهادة انشر دوراتك معنا مجاناً معارف على السوشيال ميدياً ابرز المؤثرين إعلانك يمكن أن يظهر على منصتنا التعليمية الان
العقاب الجسدي أو النفسي له تأثيرات سلبية على المدى الطويل. بدلاً من تصحيح السلوك، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم المشكلة وتعزيز مشاعر الخوف أو الغضب لدى الطفل.
من أهمِّ السلوكات العلاجية: أسلوب الحوار، مع ترك حرية القرار للطفل، كأن يجلس الأبوان مع طفلهما ويتحاورا بخصوص الأمور التي يعاند فيها الطفل، ويُحدِّدا مع الطفل الهدف الذي يريدون الوصول إليه، ويسمعا وجهة نظر الطفل للوصول إلى الهدف، ومن ثمَّ يوضِّحا له الأخطاء في حال كانت وجهة نظره يشوبها الأخطاء؛ ثمَّ يقترحا عليه عنوان إلكتروني بعد ذلك العديد من النقاط لتلافي الأمر والوصول إلى الهدف، وله حريَّة القرار، وعليه تحمُّل النتائج.
هذا يساعد في بناء علاقة إيجابية مبنية على الثقة والاحترام المتبادل.
أطفالنا هبةٌ حقيقيةٌ من اللَّه، وعلينا تقديرها وصونها، دون المبالغة في الاهتمام؛ لكي لا نخسرها.
علينا أن نميز أولًا بين الطفل العنيد والطفل صاحب الإرادة القوية، من أهم صفات الطفل العنيد أن لديه حاجة قوية للاعتراف به والاستماع له، لذلك فهو يحاول لفت انتباهك كثيرًا، ومن الصفات الأخرى الهامة:
تحديد وقت اللعب، ويفضل أن تشارك طفلك بين الحين والآخر؛ لتعزيز علاقتكما.
مقالات ذات صلة الطفل خطوات تأهيل الطفل لأول يوم مدرسة